يمسح طيز أخته ولم يستطيع منع نفسه من تكرار اللمسات الخفية التي تحوّلت تدريجياً إلى مداعبات جريئة وهو يقترب أكثر من جسدها حتى شعر بحرارة مؤخرتها تزداد في يده فاندفع بلا وعي ليلصق نفسه بها ويهمس بكلمات متقطعة مليئة بالشهوة ويغوص أكثر وأكثر حتى ضاع بين دموعها الخجولة وتأوهاتها المرتجفة.