أضاجعها على الأريكة، والنظارة على أنفي، حتى أشعر أن السمراء راضية. هناك شيء مميز في النظر إليها من خلال عدساتي، أراقب كل تفاصيل وجهها وهي تفقد نفسها في المتعة.