دخلت من الباب ورأته – زوجها مستلقياً في السرير مع ساقطة مثيرة، يداعب صدره ويهمس في أذنها بكلمات بذيئة. وبدلاً من أن تشعر بالغيرة، شعرت بموجة من الإثارة العنيفة – وعرفت أنها لا تستطيع البقاء بعيدًا. خلعت ملابسها ببطء، وتركت ملابسها تسقط على الأرض واحدة تلو الأخرى بينما كانت تقترب من السرير مثل القطط المستعدة للهجوم.