إنه بخطأ تافه يضاجع زوجة أخيه المتلهفة

في أمسية كغيرها من الأمسيات، وجد نفسه وحيدًا في المنزل مع زوجة أخيه. لم يتوقع أي منهما ما حدث بعد ذلك. بخطأ تافه، حادث بسيط، تغير كل شيء. فقد رأت زوجة أخيه، التي كانت دائمًا متلهفة جدًا للاهتمام، فرصتها واغتنمتها. وهو، في تلك اللحظة، لم يستطع مقاومة الإغراء، وحدث كل شيء كما في الحلم. خطأ تافه، لكنه خطأ سيترك ندوبًا عميقة في حياتهما.